كان عاماً لانتظار البكاء الذي لا يأتي
يتبدّل رأيي في اليوم مئة مرّة. أعرف أنّ لي مبادئ ثابتة وجذور أكثر ثباتاً، لكنّي ضعت. أبقى أم أرحل؟ هل أنا مع الحرب أم ضدّها؟ وكيف أفصل كل ما يحصل عن عاطفتي وما هو شخصي في داخلي؟ رحلتُ؛ بالأحرى حملنا عائلتنا الصغيرة وهربنا من الحرب. تتمة...